عرضت حملة دونالد ترامب الانتخابية أكثر من 80 إعلانًا على Facebook تضم مثلثًا أحمر مقلوبًا كبيرًا ، وهو رمز يستخدمه النازيون لتمييز السجناء السياسيين ، في إعلاناتها الهجومية ضد "antifa" و "الغوغاء من أقصى اليسار" التي تدعي الحملة أنها "تدمر" المدن الأمريكية.
تم نشر الإعلانات على صفحة الرئيس ، وصفحة فريق ترامب ، وصفحة نائب الرئيس مايك بنس. طوال شهر يونيو ، نشرت حملة إعادة انتخاب الرئيس مئات الإعلانات التي تدين "أنتيفا" حيث يحتج ملايين الأمريكيين على وحشية الشرطة في أعقاب عمليات القتل التي تقوم بها الشرطة ضد الأمريكيين السود والعنف ضد المتظاهرين. كما هدد الرئيس وحلفاؤه بتسمية "أنتيفا" بأنها منظمة إرهابية ، على الرغم من عدم وجود مثل هذه المنظمة غير النشطاء المناهضين للفاشية الذين يعارضون العنف اليميني.
لا تظهر الاعتقالات المتعلقة بالاحتجاج على الجرائم الفيدرالية أي صلة بـ "أنتيفا" على الرغم من تهديد المدعي العام الأمريكي وليام بار بمحاكمة المتظاهرين على هذا النحو. ظلت بعض الإعلانات على الإنترنت لأكثر من يوم قبل أن يقوم Facebook بإزالتها.
بعد نشرها في 17 يونيو ، حققت الإعلانات مئات الآلاف من "مرات الظهور" ، وفقًا لمقاييس Facebook التي توضح عدد مرات ظهور الإعلانات على شاشة المستخدم. قال متحدث باسم شركة فيسبوك لـ "الإندبندنت": "أزلنا هذه المشاركات والإعلانات لانتهاك سياستنا ضد الكراهية المنظمة". "سياستنا تحظر استخدام رمز جماعة كراهية محظورة للتعرف على السجناء السياسيين دون السياق الذي يدين أو يناقش الرمز".
تم نشر الإعلانات على صفحة الرئيس ، وصفحة فريق ترامب ، وصفحة نائب الرئيس مايك بنس. طوال شهر يونيو ، نشرت حملة إعادة انتخاب الرئيس مئات الإعلانات التي تدين "أنتيفا" حيث يحتج ملايين الأمريكيين على وحشية الشرطة في أعقاب عمليات القتل التي تقوم بها الشرطة ضد الأمريكيين السود والعنف ضد المتظاهرين. كما هدد الرئيس وحلفاؤه بتسمية "أنتيفا" بأنها منظمة إرهابية ، على الرغم من عدم وجود مثل هذه المنظمة غير النشطاء المناهضين للفاشية الذين يعارضون العنف اليميني.
لا تظهر الاعتقالات المتعلقة بالاحتجاج على الجرائم الفيدرالية أي صلة بـ "أنتيفا" على الرغم من تهديد المدعي العام الأمريكي وليام بار بمحاكمة المتظاهرين على هذا النحو. ظلت بعض الإعلانات على الإنترنت لأكثر من يوم قبل أن يقوم Facebook بإزالتها.
بعد نشرها في 17 يونيو ، حققت الإعلانات مئات الآلاف من "مرات الظهور" ، وفقًا لمقاييس Facebook التي توضح عدد مرات ظهور الإعلانات على شاشة المستخدم. قال متحدث باسم شركة فيسبوك لـ "الإندبندنت": "أزلنا هذه المشاركات والإعلانات لانتهاك سياستنا ضد الكراهية المنظمة". "سياستنا تحظر استخدام رمز جماعة كراهية محظورة للتعرف على السجناء السياسيين دون السياق الذي يدين أو يناقش الرمز".
تعليقات
إرسال تعليق